He descobert aquest bellíssim poema de Mahmoud Darwish gràcies a la versió rosellonesa que en Joan-Daniel Bezsonoff ha posat al seu blog. En veure'l, m'han vingut ganes de compartir-lo des d’aquí amb tots vosaltres. El trobareu també, no cal dir-ho, al blog d’on l’he tret. http://mitrophane.vefblog.net/42.html#A_ma_mare
Espero que el gaudiu tant com jo. Pobres mares nostres, el que han d’aguantar...
Mahmoud Darwish és un poeta nacional palestí, nascut el 1941 al poblat d'Al-Birwa de Galilea i mort Houston el 2008. Membre en el seu moment de l'Organització per a l'Alliberament de Palestina (OLP), es coneix la seva activitat (intel·lectual) socio-econòmica-política a Ramallah a mitjans dels noranta, i també la seva aportació literària des de diferents visions i indrets fins el moment de la seva mort.
A ma mare
Enyori el pa de ma mare
el cafè de ma mare,
les carícies de ma mare...
I la infantesa creix dins meu,
dia rere dia,
i estimi la meua vida, perquè
si me moria,
me farien vergonya les llàgrimes de la mare!
Fes de mi, si torni un dia,
una ombrel·la per les teues pestanyes,
recobreix-me els ossos amb aquesta herba
purificada sota els teus talons innocents.
Lliga'm
amb un rull dels teus cabells,
un fil que penja a la vora del teu vestit...
I potser jo seré un déu,
un déu potser,
si fregava el teu cos!
Si torni, endinsa'm
llenya, dins la teua llar.
I penja'm
Enyori el pa de ma mare
el cafè de ma mare,
les carícies de ma mare...
I la infantesa creix dins meu,
dia rere dia,
i estimi la meua vida, perquè
si me moria,
me farien vergonya les llàgrimes de la mare!
Fes de mi, si torni un dia,
una ombrel·la per les teues pestanyes,
recobreix-me els ossos amb aquesta herba
purificada sota els teus talons innocents.
Lliga'm
amb un rull dels teus cabells,
un fil que penja a la vora del teu vestit...
I potser jo seré un déu,
un déu potser,
si fregava el teu cos!
Si torni, endinsa'm
llenya, dins la teua llar.
I penja'm
cordill, al terrat de casa teua.
No m'aguanti dret
sense la teua pregària del dia.
M'he fet gran. Porta'm els estels de la infantesa
i compartiré amb els ocellets,
No m'aguanti dret
sense la teua pregària del dia.
M'he fet gran. Porta'm els estels de la infantesa
i compartiré amb els ocellets,
el camí del retorn...
Al niu de la teua espera!
Al niu de la teua espera!
Mahmud Darwix
محمود درويش
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
المراجعة الحالية (غير مراجعة)
اذهب إلى: تصفح, البحث
محمود درويش
الاسم
محمود درويش
المهنة
شاعر فلسطيني
مكان وتاريخ الميلاد
قرية البروة الجليل، فلسطين 13 مارس1941
مكان وتاريخ الوفاة
هيوستن، تكساس الولايات المتحدة الأمريكية 9 أغسطس2008
محمود درويش (13 مارس 1941 - 9 أغسطس2008)، أحد أهم الشعراء الفلسطينيين و العرب الذين ارتبط اسمهم بشعر الثورة والوطن. يعتبر درويش أحد أبرز من ساهم بتطوير الشعر العربي الحديث وإدخال الرمزية فيه. في شعر درويش يمتزج الحب بالوطن بالحبيبة الأنثى. قام بكتابة وثيقة إعلان الاستقلال الفلسطيني التي تم إعلانها في الجزائر.
ولد عام 1941 في قرية البروة وهي قرية فلسطينية تقع في قرب ساحلعكا.حيث كانت أسرته تملك أرضا هناك. خرجت الأسرة برفقة اللاجئين الفلسطينيين في العام 1947 إلى لبنان ،ثم عادت متسللة عام 1949 بعيد توقيع اتفاقيات الهدنة، لتجد القرية مهدمة وقد أقيم على أراضيها موشاف (قرية زراعية إسرائيلية)"أحيهود". وكيبوتس يسعور. فعاش مع عائلته في قرية الجديدة.
بعد إنهائه تعليمه الثانوي في مدرسة يني الثانوية في كفر ياسيف انتسب إلى الحزب الشيوعي الإسرائيلي وعمل في صحافة الحزب مثل الاتحاد والجديد التي أصبح في ما بعد مشرفا على تحريرها، كما اشترك في تحرير جريدة الفجر التي كان يصدرها مبام.
اعتقل من قبل السلطات الإسرائيلية مرارا بدأ من العام 1961 بتهم تتعلق بتصريحاته ونشاطه السياسي وذلك حتى عام 1972 حيث توجه إلى للاتحاد السوفييتي للدراسة، وانتقل بعدها لاجئا إلى القاهرة في ذات العام حيث التحق بمنظمة التحرير الفلسطينية، ثم بنان حيث عمل في مؤسسات النشر والدراسات التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، علماً إنه استقال من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير احتجاجاً على أوسلو. كما أسس مجلة الكرمل الثقافية.شغل منصب رئيس رابطة الكتاب والصحفيين الفلسطينيين وحرر مجلة الكرمل. كانت اقامته في باريس قبل عودته إلى وطنه حيث أنه دخل إلى فلسطين بتصريح لزيارة أمه. وفي فترة وجوده هناك قدم بعض أعضاء الكنيست الإسرائيلي العرب واليهود اقتراحا بالسماح له بالبقاء وقد سمح له بذلك.
ساهم في إطلاقه واكتشافه الشاعر والفيلسوف اللبناني روبير غانم، عندما بدأ هذا الأخير ينشر قصائد لمحمود درويش على صفحات الملحق الثقافي لجريدة الأنوار والتي كان يترأس تحريرها (يرجى مراجعة الصفحة الثقافية لجريدة الأنوار عدد 13/ 10 / 2008 والتي فيها كافة التفاصيل عن طريقة اكتشاف محمود درويش) ومحمود درويش كان يرتبط بعلاقات صداقة بالعديدمن الشعراء منهم فتاح الفيتوري من السودان ونزار قباني من سوريا وفالح الحجية من العراق ورعد بندر من العراق وغيرهم من أفذاذ الادب في الشرق الأوسط
صورة تجمع جورج حبش ومحمود درويش وياسر عرفات
بدأ بكتابة الشعر في جيل مبكر وقد لاقى تشجيعا من بعض معلميه. عام 1958، في يوم الاستقلال العاشر لإسرائيل ألقى قصيدة بعنوان "أخي العبري" في احتفال أقامته مدرسته. كانت القصيدة مقارنة بين ظروف حياة الأطفال العرب مقابل اليهود، استدعي على إثرها إلى مكتب الحاكم العسكري الذي قام بتوبيخه وهدده بفصل أبيه من العمل في المحجر إذا استمر بتأليف أشعار شبيهة. استمر درويش بكتابة الشعر ونشر ديوانه الأول، عصافير بلا أجنحة، في جيل 19 عاما. يعد شاعر المقاومة الفلسطينية، وان شعره مر بعدة مراحل.
مؤلفاته
عصافير بلا أجنحة (شعر) - 1960.
أوراق الزيتون (شعر).1964
عاشق من فلسطين (شعر)1966
آخر الليل (شعر).1967
مطر ناعم في خريف بعيد (شعر).
يوميات الحزن العادي (خواطر وقصص).
يوميات جرح فلسطيني (شعر)
حبيبتي تنهض من نومها (شعر).1970
محاولة رقم 7 (شعر).
مديح الظل العالي (شعر).
هي أغنية... هي أغنية (شعر).
لا تعتذر عما فعلت (شعر).
أعراس.
العصافير تموت في الجليل.1970
أحبك أو لا أحبك (شعر).1972
تلك صوتها وهذا انتحار العاشق.1975
حصار لمدائح البحر (شعر).
شيء عن الوطن (شعر).
ذاكرة للنسيان.
وداعاً أيتها الحرب وداعا أيها السلم (مقالات).
كزهر اللوز أو أبعد
في حضرة الغياب (نص) - 2006
لماذا تركت الحصان وحيداً.1995
بطاقة هوية (شعر)
أثر الفراشة (شعر) - 2008
أنت منذ الآن غيرك (17 يونيو 2008، وانتقد فيها التقاتل الداخلي الفلسطيني).
«لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي» الديوان الأخير الذي صدر بعد وفاة الشاعر محمود درويش عن دار رياض الريس في آذار 2009
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
المراجعة الحالية (غير مراجعة)
اذهب إلى: تصفح, البحث
محمود درويش
الاسم
محمود درويش
المهنة
شاعر فلسطيني
مكان وتاريخ الميلاد
قرية البروة الجليل، فلسطين 13 مارس1941
مكان وتاريخ الوفاة
هيوستن، تكساس الولايات المتحدة الأمريكية 9 أغسطس2008
محمود درويش (13 مارس 1941 - 9 أغسطس2008)، أحد أهم الشعراء الفلسطينيين و العرب الذين ارتبط اسمهم بشعر الثورة والوطن. يعتبر درويش أحد أبرز من ساهم بتطوير الشعر العربي الحديث وإدخال الرمزية فيه. في شعر درويش يمتزج الحب بالوطن بالحبيبة الأنثى. قام بكتابة وثيقة إعلان الاستقلال الفلسطيني التي تم إعلانها في الجزائر.
ولد عام 1941 في قرية البروة وهي قرية فلسطينية تقع في قرب ساحلعكا.حيث كانت أسرته تملك أرضا هناك. خرجت الأسرة برفقة اللاجئين الفلسطينيين في العام 1947 إلى لبنان ،ثم عادت متسللة عام 1949 بعيد توقيع اتفاقيات الهدنة، لتجد القرية مهدمة وقد أقيم على أراضيها موشاف (قرية زراعية إسرائيلية)"أحيهود". وكيبوتس يسعور. فعاش مع عائلته في قرية الجديدة.
بعد إنهائه تعليمه الثانوي في مدرسة يني الثانوية في كفر ياسيف انتسب إلى الحزب الشيوعي الإسرائيلي وعمل في صحافة الحزب مثل الاتحاد والجديد التي أصبح في ما بعد مشرفا على تحريرها، كما اشترك في تحرير جريدة الفجر التي كان يصدرها مبام.
اعتقل من قبل السلطات الإسرائيلية مرارا بدأ من العام 1961 بتهم تتعلق بتصريحاته ونشاطه السياسي وذلك حتى عام 1972 حيث توجه إلى للاتحاد السوفييتي للدراسة، وانتقل بعدها لاجئا إلى القاهرة في ذات العام حيث التحق بمنظمة التحرير الفلسطينية، ثم بنان حيث عمل في مؤسسات النشر والدراسات التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، علماً إنه استقال من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير احتجاجاً على أوسلو. كما أسس مجلة الكرمل الثقافية.شغل منصب رئيس رابطة الكتاب والصحفيين الفلسطينيين وحرر مجلة الكرمل. كانت اقامته في باريس قبل عودته إلى وطنه حيث أنه دخل إلى فلسطين بتصريح لزيارة أمه. وفي فترة وجوده هناك قدم بعض أعضاء الكنيست الإسرائيلي العرب واليهود اقتراحا بالسماح له بالبقاء وقد سمح له بذلك.
ساهم في إطلاقه واكتشافه الشاعر والفيلسوف اللبناني روبير غانم، عندما بدأ هذا الأخير ينشر قصائد لمحمود درويش على صفحات الملحق الثقافي لجريدة الأنوار والتي كان يترأس تحريرها (يرجى مراجعة الصفحة الثقافية لجريدة الأنوار عدد 13/ 10 / 2008 والتي فيها كافة التفاصيل عن طريقة اكتشاف محمود درويش) ومحمود درويش كان يرتبط بعلاقات صداقة بالعديدمن الشعراء منهم فتاح الفيتوري من السودان ونزار قباني من سوريا وفالح الحجية من العراق ورعد بندر من العراق وغيرهم من أفذاذ الادب في الشرق الأوسط
صورة تجمع جورج حبش ومحمود درويش وياسر عرفات
بدأ بكتابة الشعر في جيل مبكر وقد لاقى تشجيعا من بعض معلميه. عام 1958، في يوم الاستقلال العاشر لإسرائيل ألقى قصيدة بعنوان "أخي العبري" في احتفال أقامته مدرسته. كانت القصيدة مقارنة بين ظروف حياة الأطفال العرب مقابل اليهود، استدعي على إثرها إلى مكتب الحاكم العسكري الذي قام بتوبيخه وهدده بفصل أبيه من العمل في المحجر إذا استمر بتأليف أشعار شبيهة. استمر درويش بكتابة الشعر ونشر ديوانه الأول، عصافير بلا أجنحة، في جيل 19 عاما. يعد شاعر المقاومة الفلسطينية، وان شعره مر بعدة مراحل.
مؤلفاته
عصافير بلا أجنحة (شعر) - 1960.
أوراق الزيتون (شعر).1964
عاشق من فلسطين (شعر)1966
آخر الليل (شعر).1967
مطر ناعم في خريف بعيد (شعر).
يوميات الحزن العادي (خواطر وقصص).
يوميات جرح فلسطيني (شعر)
حبيبتي تنهض من نومها (شعر).1970
محاولة رقم 7 (شعر).
مديح الظل العالي (شعر).
هي أغنية... هي أغنية (شعر).
لا تعتذر عما فعلت (شعر).
أعراس.
العصافير تموت في الجليل.1970
أحبك أو لا أحبك (شعر).1972
تلك صوتها وهذا انتحار العاشق.1975
حصار لمدائح البحر (شعر).
شيء عن الوطن (شعر).
ذاكرة للنسيان.
وداعاً أيتها الحرب وداعا أيها السلم (مقالات).
كزهر اللوز أو أبعد
في حضرة الغياب (نص) - 2006
لماذا تركت الحصان وحيداً.1995
بطاقة هوية (شعر)
أثر الفراشة (شعر) - 2008
أنت منذ الآن غيرك (17 يونيو 2008، وانتقد فيها التقاتل الداخلي الفلسطيني).
«لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي» الديوان الأخير الذي صدر بعد وفاة الشاعر محمود درويش عن دار رياض الريس في آذار 2009
Us adoneu que som molt analfabets?
4 comentaris:
Sempre les mares ténen al nostre cor un lloc preferent. Gràcies per compartir-lo.
Sempre he sentit dir que a aquesta imatge la cara de dolor de la mare és per el camí de dolor que sap li espera al fill, al mateix temps que simbolitza l´aspecte terrenal, el nen, i l´Esglèsia, la mare. Sí que és tendra.
Bona tarda.
Primer que res, perdoneu: el meu ordinador ha estat afectat per una malaltia que no li permet posar accents ni dieresis. Es com ser de viatge per Anglaterra sense vitjar i nomes gaudir dels inconvenients.
Neus: interessant aportacio sobre la imatge de les icones. A Andorra hi ha un esplendid museu d'icones russes en el qual e pot veure molt be aixo que comentes. Ai, les mares, que fariem sense elles...
Joana: Ja es ben be aixo que dius. La vida passa i ni te n'adones. Mires aquelles fotos d'aquella bonica criatura que eres i dius "que se n'ha fet d'aquesta personeta tan bonica que era?". Despres, creixem, ens fem adolescents, tractem per tots els medis que els companys no ens vegin gaire amb la mare. No volem quedar com a petitons. Mes tard aprenem a valorar tot aixo, tot el que han fet i fan per nosaltres. I mai ho valorem prou. Ni sent tu mateix mare o pare. I el punt de mitificacio tambe hi es. No ens en podem escapar i suposo que es una cosa bona.
Suposo que no cal que insisteixi en que les teves poesies es defensen molt be elles soletes. Aquesta que ens ofereixes, a mes, es tan intima teva com del lector. Qui no comparteix els sentiments de que parles, d'aquesta nostalgia, aquell refugi interior, que de vegades conforta i de vegades punxa per dins?
Moltes gracies!
L'anunci d'Ausonia! HAHAHA... ara si que m'has matat! Ai...
(continuem sense accents, la vida es dura)
Si, ara soc un angelet. Lamento la decebre als que s'esperaven un dimoni (no dire la vereitat, aqui, en public, sobre el tipus de cosa en que m'he transformat he, he)
Publica un comentari a l'entrada